الخميـس 18 شـوال 1430 هـ 8 اكتوبر 2009 العدد 11272







فضاءات

مهنة «المدقق اللغوي».. تستغيث
ليس ثمة من يحسد المدققين اللغويين على مهنتهم، هذا صحيح، لكن المشكلة أن المهنة تزداد صعوبة وعسرا. ومن كانوا يوظفون بشكل أساسي لتلافي خطايا الأخطاء السياسية القاتلة، تعددت مهماتهم وتشعبت، إلى حد يصعب حصره. فأين أصبحت مهنة المدقق اللغوي اليوم؟ وأي مهمة ملقاة على عاتق هؤلاء الجنود المجهولين؟ في
فتح مدافن السلاطين العثمانيين للزوار للمرة الأولى منذ 50 عاما
أخيرا، وبينما كان الأتراك يشيعون آخر أمراء آل عثمان، الذي نفي مع أسرته مطلع العشرينات، بعد سقوط الخلافة العثمانية، كانت وزارة الثقافة التركية وتحت عنوان «لتظهر الآثار القديمة إلى العلن»، تنجز بالتعاون مع مديرية الآثار والمتاحف في إسطنبول، حملة ترميم وإصلاحات واسعة لمدافن السلاطين والأمراء العثمانيين
قاسم حداد: الاختلاف حول الشكل الشعري للقصيدة العربية أصبح تاريخا
عام 2008 أمضى الشاعر قاسم حداد عاما كاملا في برلين بمنحة تفرغ من «الأكاديمية الألمانية للتبادل الثقافي»، أتاحت له العمل على مشروعه الأدبي. واشترك مؤخرا في تجربة شعرية تشكيلية مع الفنانة لبنى الأمين بعنوان «نزوة الملاك» مستمدة من مجموعته الأخيرة التي تحمل العنوان نفسه. وتأتي هذه التجربة بعد تجارب
نساء مدينة عرفت بأنها «مدينة سبعة رجال»
هل هي مصادفة أن يصدر مؤلف «سبع سيدات مراكشيات باستحقاق»، لمؤلفه محمد الصالح العمراني بنخلدون، في الوقت نفسه الذي ينشغل فيه المراكشيون بسابقة تقلد أربع نساء لأعلى مناصب في بلديات مراكش عاصمة المغرب السياحية. وكانت مراكش (وسط المغرب) عاشت استحقاقات انتخابية بلدية، أعطت فوز أربع نساء برئاسة أربعة مجالس
هيلاري مانتل.. عشرون عاما من البحث الروائي في تفاصيل التاريخ
هذه المرة لم تفاجئ لجنة تحكيم «بوكر» البريطانية للرواية أحدا، فقد اختارت، كما هو متوقع على نطاق واسع، رواية «قاعة الذئب» لهيلاري مانتل لتفوز بجائزتها لهذا العام. واستحقت مانتل الجائزة، كما جاء في قرار لجنة التحكيم، لـ«قوة السرد، ورسم المشاهد، وللتوهج الموجود في التفاصيل». وبذلك تكون مانتل، وهي الروائية
مواضيع نشرت سابقا
انطلاق المشروع الكبير: «القدس عاصمة الثقافة العربية 2009»
لأجل عيني «زهرة المدائن» أكثر من 360 خطة و100 كتاب
الكتاب يتخفف من قيوده والروايات العالمية تستهوي مزاج المثقفين السعوديين
الرواية تتصدر قراءات المثقفين والكتّاب المصريين عام 2008
كتاب لبنانيون: أبحاث وشعر.. وظل درويش
أبحاث فكرية أولاً.. والشعر حاضر أيضا
هل ظلم العرب صموئيل هنتنغتون؟
الثقافة السعودية في عام 2008.. استقالة المثقفين
أحمد الدويحي: ننتظر حركة نقدية بعد الطفرة الروائية
مشروع لتحويل زائر المكتبة من «قارئ» إلى «كاتب»